العين والحسد هما السببان وراء تعطيل الرزق والزوج والفشل في الحياه واليكم الدليل والحل لذلك !
وفي حديث الرسول
صلى الله عليه وسلم صحيح والذي ما معناه قوله : " ثلث ما في القبور من العين " ؟ ، وإذا شك الإنسان في حسد
أحدهم فماذا يجب على المسلم فعله وقوله ؟ وهل في أخذ غُسالة العائن للمعين ما يشفي ، وهل يشربه أو يغتسل به ؟
فأجابوا :
العين مأخوذة من عان يعين إذا أصابه بعينه ، وأصلها من إعجاب العائن بالشيء ،
ثم تتبعه كيفية نفسه الخبيثة ، ثم تستعين على تنفيذ سمها بنظرها إلى المعين ، وقد أمر الله
نبيَّه محمَّداً - صلى الله عليه وسلم - بالاستعاذة من الحاسد ، فقال تعالى : { ومن شر حاسد إذا حسد } ، فكل عائن حاسد
وليس كل حاسد عائنا ، فلما كان الحاسد أعم من العائن كانت الاستعاذة منه استعاذة من العائن ، وهي سهام تخرج من
نفس الحاسد والعائن نحو المحسود والمعين تصيبه تارة وتخطئه تارة ، فإن صادفته مكشوفا لا وقاية عليه أثرت فيه ،
وإن صادفته حذراً شاكي السلاح ( أي : تام السلاح ) لا منفذ فيه للسهام لم تؤثر فيه وربما ردت السهام على صاحبها
أسباب ذلك والعلاج :
عدم التباهي بما تتميز بهالتحصين
الاذكار
الصلوات الخمس
الاستغفار
الصلاة على النبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
مدونة تهتم بتقديم مجموعة من الحلقات المصورة والمكتوبة المتعلقة بمجال الرقية الشرعية وتفسير الأحلام وأدعية مستجابة في الجلب والمحبة والقبول و التكنولوجيا والمعلوميات وايضا الكثير من الشروحات الخاصة بمجالى الويندوز والاندوريد وتقديم بعض الطرق والافكار للربح من الانترنت